*7.5/10
تحكي رواية بقايا النهار قصة رئيس الخدم الإنجليزي ستيفنز من وجهة نظره، وتتوزع بين ذكرياته عن أيام سيده السابق اللورد دارلنغتون، اللورد الإنجليزي صاحب التأثير الكبير في السياسة الإنجليزية، والذي أُقصي فيما بعد عن الحياة السياسية البريطانية، ومات مُجللاً بالعار، لدعمه النازيين خلال الحرب العالمية الثانية وعمله الحالي عند سيده الجديد، المالك الجديد لدارة دارلنغتون الفاخرة، الأمريكي السيد فاراداي.
تبدأ الرواية بعد وصول رسالة إلى ستيفنز من الآنسة كنتون، مدبرة المنزل السابقة التي خدمت معه في دارة اللورد دارلنغتون في شبابهما، تحكي فيها عن حياتها، أن حياتها الزوجية لا تسير على ما يرام، مما يجعل ستيفنز يأمل في إمكانية إعادة ضمها إلى طاقم مستخدمي دارة دارلنغتون بسبب النقص الشديد في عدد المستخدمين في الوقت الحاضر، بسبب تغير الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية.
ترشح لأوسكار أفضل فيلم وأفضل ممثل وممثلة في دور رئيسي وأفضل كتابة سيناريو مقتبس وافضل مخرج
ترشح لغولدن غلوب أفضل فيلم وأفضل أداء من قبل ممثل وممثلة في دور رئيسي وأفضل سيناريو وافضل مخرج
التجاوز إلى المحتوى
مدونة سينمائية متجددة