الكاتب: Fahad Alesta

*8/10
دراما عائلية كوميدية ظريفة ولطيفة يدير فيها المخرج الياباني الكبير أوزو أحداثها وشخصياتها الطريفة في بقعة صغيرة تضم مجموعة من بيوت الجيران المتراصة حيث تبدو أتفه الأشياء وأقل المشاكل بالاستحواذ على الحياة .

*8/10
دراما رومانسية كوميدية فانتازية لطيفة في فكرتها بقدر غرابتها البسيطة حيث ديفيد واخته جينفر وبطريقة ما يتفاجآن وقد انتقلوا من زمنهم ليعودوا إلى الخمسينات في نفس البلدة والأشخاص لكن بهوية الخمسينات وأجوائها وأسلوب حياتها لكن الشيء المثير حقا هو أن الألوان أيضا نفسها تختفي لتكون الحياة  في واقعها فقط بالأبيض والأسود – كما هي طبيعة أفلام الخمسينات- فهل يمكن للألوان أن تعود من جديد !

*8/10
كل شيء يمكن أن تجده في هذا الفيلم .. الكوميديا والموسيقى والإثارة والأكشن وحتى مشاهير الغناء بطريقة ممتعة للغاية في قصة طريفة متسارعة حينما يبتديء الفيلم باستقبال إيللو لأخيه جيك الخارج توا من السجن بسيارة شرطة قديمة !! حيث يقرران إعادة شمل فرقتهم الموسيقية السابقة من أجل الحصول على مال لعمل خيري !

*7.5/10
فيلم تلفزيوني بريطاني رائع بموضوع غريب وجدالات متواصلة تشير بطريقة ما لإشكالية لاهوتية قديمة حول الرب وأفعاله وخلق الشرور وذلك من خلال حكاية بعض المعتقلين اليهود في إحدى المعتقلات النازية وهم على موعد مع التخلص منهم يقومون وقتها بعقد محكمة لمحاكمة الرب على أفعاله طيلة التاريخ اليهودي ومايعانونه وقتها من الألمان حيث يحتد النقاش مابين الحانقين والمؤمنين بإطلاق !!

*8/10
رائعة أخرى من مخرج الأنميشن الأول الياباني ميازاكي في درما مغامرات وشيء من الفانتازيا وروح كوميدية  عبر قصة خنزير بري منعزل بارع في الطيران يعمل على صيد قراصنة الجو لكنه يخفي خلفه حكاية وتلاحقه أيضا الأحداث المثيرة .

*7.5/10
فيلم نرويجي رائع كان قد رشح العام الماضي كأفضل فيلم أجنبي في الأوسكار والغولدن غلوب وهو معتد على قصة حقيقة حدثت في أواخر الاربعينات حول باحث ومغامر نرويجي يخوض رحلة مع فريقه على طوافة بحرية ليثبت امكانية الوصول من أمريكا الجنوبية الى جزر البولنيزا تماما بنفس الطريقة كما حدث قبل 1500 سنة خلافا للإعتقاد الشائع وقتها باستحالة ذلك !!

*7/10
يمكن اعتبار الفيلم من أفلام اللوكيشن الواحد بل والممثل الواحد حينما يخرج ايفان لوك ( توم هاردي) من عمله ثم يمضي في سيارته فجأة باتجاه لندن التي تبعد ساعة ونصف عن مدينته من أجل أمر ما , لكن مايحدث خلال الرحلة والاتصالات التي يجريها في طريقة لعدة  جهات تجعل الأمر مشوقا مع هذه الكتابة الذكية من المخرج ستيفن نايت والتنفيذ الناجح بشكل يجعل الفيلم تجربة ممتعة ومثيرة للإعجاب.

*8/10
آخر مامثله العظيم شارلي شابلن فيما كتب وأخرج بعد عشر سنوات من هذا الفيلم فيلما واحدا فقط عام 1967 ( كونتيسة من هونج كونج) , بينما في هذا الفيلم يؤدي وببراعته المعهودة في نص ظريف وحيوي قصة الملك شادوف الذي هرب من بلاده بعد أن سرقها ليحل لاجئا في أمريكا حيث تجري الأمور فيما بعد بشكل غير متوقع في نقد ساخر للرأسمالية والاستهلاك الإجتماعي وسيطرة الإعلام .