الوسم: أكشن

*7/10

بالرغم من أنه أقل أفلام الدنماركي نيكولاس ريفن تقييما لدى النقاد والجمهور إلا أن الفيلم يحمل غرابة خاصة ومعنى مبطنا مثيرا للجدل . القصة حول جوليان ، مهرب مخدرات مزدهر في عالم الجريمة  في بانكوك ،  تزداد حياته تعقيدًا عندما تجبره والدته على البحث عن المسؤول عن وفاة أخيه مؤخرًا وقتله.

*7/10
تنقلب حياة الزوجين الهادئة، رأسا على عقب عندما تتهم زوجته بجريمة قتل.

*7/10
رجل يدعى السيد (سميث) ينقذ بالصدفة امرأة حامل من القتل على أيدي عصابة كبيرة ويقع بورطة لمجرد حمايتها وأثناء ذلك يقوم هو بتوليدها، تموت الام ويقع سميث في مشكلة الطفل، وتبدأ القصة حول تلك الام والطفل الذي لاتزال العصابة تبحث عنه.

*7/10
يحكي قصة مستقبلية حيث تفرض الحكومات سياسة صارمة للاكتفاء بطفل واحد للسيطرة على عدد السكان الهائل، تقرر سبع فتيات توائم العيش بشخصية واحده قبل ان يحدث شيء يقلب حياتهن رأسا على عقب !

*7/10
استكمالاً لنجاح الجزء الأول من السلسلة، وفي محاكاة ساخرة ، تستدعي المخابرات الأمريكية الجندي المتقاعد (توبر هارلي)، من أجل مهمة إنقاذ آخر فريق إنقاذ، تم إرساله لإنقاذ فريق إنقاذ آخر، وهكذا،
بالإضافة إلى إنقاذ الرهائن العالقين بعد عملية عاصفة الصحراء، فهل سينجح في مهمته؟

*7/10
جوليان، مهرب مخدرات معروف في عالم الجريمة السفلي في بانكوك يرى، أن حياته تزداد تعقيدًا عندما تخبره والدته ان عليه العثور على الشخص المسؤل عن وفاة أخيه.

*7/10
ماذا اذا كانت العملة هي ساعات حياتك واذا افلست تموت !؟ وكيف ستكون حياة الطبقة العليا
هل سيتم استغلال الطبقة الكادحة ويعش الأثرياء لقرون؟!
تدور أحداث الفيلم في المستقبل حين يتوقف العمر عند سن 25 وحينها يجب على كل فرد توفير المزيد من الوقت لنفسه من أجل حياة أطول، حيث يعد الوقت هنا بديلًا للمال، مما يجعل الأثرياء إلى الإتجار فيه وامتلاك العديد من القرون التي تكاد تضمن لهم الخلود، بينما لا يمتلك الفقير إلا دقائق معدودة بعد وصوله لعمر الـ25.

*7.5/10
دينيس فالينوف كعادته في إتقان افلام الإثارة والتشويق يقدم هنا دراما جريمة وأكشن أكثر من جيدة حول عملية لمكتب التحقيق الفيدرالي يتم تجنيدها للمساعدة في الإطاحة بأحد زعماء عصابات المخدرات على الحدود الامريكية المكسيكية مما يجعلها أمام خيارات صعبة . الفيلم ترشح أوسكاريا في مجال التصوير.