الوسم: السينما الأوربية

*7/10
المخرج الإيرلندي نيل جوردان صاحب فيلم The Crying Game  يفوز عبر هذا الفيلم بالأسد الذهبي في مهرجان فينيسيا وهو يروي  السيرة التاريخية للثوري الأيرلندي مايكل كولينز ، الرجل الذي قاد حرب العصابات ضد المملكة المتحدة ، ساعد في التفاوض على إنشاء الدولة الحرة الأيرلندية ، وقاد الجيش الوطني خلال الحرب الأهلية الأيرلندية. ترشح الفيلم لأوسكار أفضل تصوير كما ترشح في الغولدن غلوب الممثل ليام نيسون كأفضل ممثل عن فيلم دراما فيما فاز في مهرجان فينيسيا كأفضل ممثل بجائزة Volpi Cup

*7/10
دراما دنماركية حيث تعرّض محامية ناجحة حياتها المهنية للخطر مما يهدد بتمزيق عائلتها بعد أن انخرطت في علاقة مع ربيبها المراهق.

*7/10
جوزيف  رجل يعاني من العنف والغضب الذي يدفعه إلى التدمير الذاتي ، لكنه يكسب فرصة الخلاص حينما تظهر في حياته  هانا ، وهي عاملة متاجر خيرية مسيحية.

*7/10
كوميديا سياسية بريطانية ترشحت لأوسكار أفضل سيناريو مقتبس تعبر عن هجاء سياسي حول مجموعة من العملاء الأمريكيين والبريطانيين المتشككين الذين يحاولون منع نشوب حرب بين البلدين.

*7/10
من التشيك دراما كوميدية جيدة حول فرانتا لوكا  وهو عازف تشيللو في تشيكوسلوفاكيا المحتلة من قبل الاتحاد السوفيتي و بعد أن فقد مكانه في أوركسترا الدولة ، يجب عليه أن يتحمل نفقاته من خلال العزف في الجنازات لكن الديون تتراكم عليه حتى يرشده صديقه إلى حل عاجل عبر الزواج بامرأة روسية والتي تتركه لاحقا مع ابنها ذي الخمس سنوات والذي سيتولى لوكا رعايته بنفسه . ترشح الفيلم في الأوسكار والغولدن غلوب كأفضل فيلم أجنبي كما حصل مخرجه في مهرجان فينيسيا على Honorable Mention

*7/10

المخرج الأمريكي جوزيف لوسي صاحب فيلم The Servant يفوز هنا بحائزة لجنة التحكيم الكبرى في كان ويرشح في الغولدن غلوب كافضل فيلم أجنبي في قصة درامية في أكسفورد حينما تواعد الطالبة النمساوية الجميلة زميلها الطالب والذي تخطط للزواج منه ، لكنها في نهاية المطاف تجد نفسها بشكل مؤسف مرتبطة بعلاقة مع اثنين من أساتذتها .

*7/10
المخرج الكبير أنغمار بريغمان في دراما غموض وإثارة تعود لبرلين عام 1923. حيث يحاول لاتعب سيرك أمريكي بعد انتحار أخيه البقاء على قيد الحياة بينما كان يواجه البطالة والاكتئاب وإدمان الكحول والانحلال الاجتماعي لألمانيا خلال جمهورية فايمار.

*8.5/10
أحد افضل أفلام عام 2018  للإيطالية أليس روروتشر في تجربتها الثالثة  بعد الفيلم الجميل The Wonders  الفائز حينها بجائزة لجنة التحكيم الكبرى في كان 2014 فيما حقق هذا الفيلم  الرائع بانعطافة فانتايزة جميلة للغاية  جائزة افضل سيناريو في مهرجان كان حول قرية ريفية شبه معزولة يعمل أهلها لصالح امرأة مجحفة والتي تأتي ذات مرة بصحبة ابنها للاستشفاء والذي يجد في الشاب الطيب الساذج لازارو صحبة جيدة .
 

*8/10
من أستونيا ومن أفضل أفلام هذا العام  في دراما طويلة هادئة ورائعة  حول مزارع بأحلام كبرى تمضي حياته في صراعات مع جاره المزارع الآخر وانتظار وريث المستقبل ،،، ربما هو فيلم حول تآكل الروح حينما تتلبسنا الأحلام وتسيطر على العقول فتبدو الحياة وكأنها سعي لتحقيق هذا الحلم فقط!!