The Barbarian Invasions 2003

*7/10

رجل يقضي أيامه الأخيرة في المشفى ، ومعه زوجته وعشيقاته وابنه وأصدقائه القدامى وسط اجواء كوميدية مذهلة مليئة بالمواقف الأسرية.
حائز على أوسكار أفضل فيلم اجنبي
وترشح لأوسكار افضل كتابة كتابة سيناريو
وترشح لغولدن غلوب افضل فيلم اجنبي
وحاز على افضل ممثلة وافضل سيناريو في مهرجان كان السينمائي

My big Fat Greek Wedding 2002

*7/10
تقع فتاة يونانية شابة في حب شاب غير يوناني وتكافح من أجل جعل أسرتها تقبله بينما تتصالح مع تراثها وهويتها الثقافية.
ترشح لأوسكار أفضل سيناريو اصلي
وترشح لغولدن غلوب افضل فيلم كوميدي موسيقي وافضل اداء لممثلة في فيلم كوميدي موسيقي

The Sweet Hereafter 1997

*7.5/10
دراما مفجعة وقصة واقعية
عن حادث سير لحافلة مدرسية يزيد الغضب والحزن في نفوس أهالي الأطفال يوما بعد يوم ، لتكون الصدمة بأن يأتي محامي محاولاً إقناعهم بأن الحادث كان مدبّراً!
‏- ترشح لأوسكار افضل مخرج وافضل كتابة سيناريو مقتبس
وحاز على الجائزة الكبرى للجنة التحكيم وجائزة لجنة التحكيم العالمية وجائزة FIPRESCI Prize في مهرجان كان السينمائي

Mommy 2014

*8/10
المخرج الشاب زافيه دولان ينجح في الحصول على جائزة لجنة التحكيم في كان بتقديمه هنا لأفضل أفلامه حول قصة ابن عنيف ومضطرب تتورط أمه برعايته قبل ان تتدخل جارتها لتضفي على الامور ملمسا ايجابيا للعائلة
 

The Breadwinner 2017

*8/10
فيلم أنميشن رائع هو الأول لمخرجته الإيرلندية نورا تومي والتي تروي هنا بشكل جميل وشيق ومؤثر حكاية فتاة أفغانية تعمل المستحيل من إجل إعالة عائلتها فترة حكم طالبان الجائر والقاهر للمرأة . الفيلم كان قد حصل على ترشيح الأوسكار كأفضل فيلم أنميشن

Incendies 2010

*8/10
الموت حتما ليس نهاية القصة،فيلم كندي وفرنسي غموض ودراما ، رحلة توأم الى الشرق الأوسط لاكتشاف تاريخ عائلتهم وتحقيق وصية والدتهم وهي البحث عن والدهم، من الأفلام التي تُدخلك في دوامة أحداث لكن سرعان ما تترتب في ذهنك أخيرا

Laurence Anyways 2012

*8/10
هنا حكاية مخرج مثيرة للإعجاب ! فالكندي زافيه دولان بدأ الإخراج عام 2009 وعمره عشرون عاما فقط وسجل وقتها حضورا لافتا في مهرجان كان محققا عددا من الجوائز التقديرية . ثم في سن الخامسة والعشرين ومع فيلمه الخامس Mommy  يحقق في كان 2014 جائزة لجنة التحكيم مناصفة مع المخرج العظيم الفرنسي غودار !! فيما يأتي هذا الفيلم (  لورانس على كل حال ) كثاني أفضل أفلامه تقديرا لدى الجمهور والنقاد كما فاز وقتها في كان بجائزة Queer Palm . ومن يشاهد هذا الفيلم الذي قدمه دولان وعمره وقتها في الثالثة والعشرين فقط سيرى مشروع مخرج كبير يمتلك الجرأة لطرح موضوعاته وصنع هوية خاصة به . فمع روح ثائرة يتنقل دولان في هذا الفيلم بين عدد من الأساليب بشكل تجريبي معبرا  برأيي عن مستوى تأثره بعدد من المخرجين والمدارس السينمائية فيما تفصح شخصيات الفيلم وحواراتها عن عمق الرؤية والمعالجة في قصة درامية مثيرة حول علاقة ممتدة طويلا بين امرأة ورجل يبحث عن ذاته في التحول الجنسي !!