*7.5/10
ثالث أفلام ثلاثية المخرج الكبير مايكل هينيكه التي بدأ بها مسيرته السينمائية بعد The Seventh Continent عام 1989 ثم Benny’s Video عام 1992 ثم هذا الفيلم الدرامي في 71 مشهدًا يدور حول مهاجر حديث ، زوجان تبنيا للتو ابنة وطالب جامعي ورجل عجوز وحيد.
الوسم: نمساوي
In the Mirror of Maya Deren 2001
*7.5/10
فيلم وثائقي عن حياة المخرجة الطليعية مايا ديرين ، التي قادت حركة الأفلام المستقلة في الأربعينيات.
Tehran Taboo 2017
*7.5/10
أنميشن درامي احتجاجي على الحياة في أيران من خلال قصة أربعة شبان في بحثهم اليائس عن الحرية والسعادة عبر كسر محرمات مجتمع تقييدي إسلامي. الفيلم كان قد شارك في مهرجان كان خارج المسابقة الرسمية وترشح للكاميرا الذهبية وجائزة أسبوع النقاد
Benny’s Video 1992
*7.5/10
ثاني أفلام المخرج الكبير مايكل هينيكي ويعده البعض ثاني ثلاثيته التي بدأ بها مشواره الإخراجي بعد فيلمه الأول الرائع The Seventh Continent 1989
هنا فيلم دراما وجريمة بـ قصة مشوقة عن فتى من عشاق الفيديو،عالمه محصور في الخيال السينمائي،لدرجة انه لم يعد يستطيع الإتصال والتفاعل بالعالم الحقيقي،وقيامه بارتكاب جريمة قتل وتسجيل اعترافه على شريط ڤيديو.!! فاز هينيكي بجائزة الفيبريسي عن هذا الفيلم في مهرجان الفيلم الأوربي
Caché 2005
*8/10
فيلم اثارة وغموض فرنسي من مايكل هينيكي بأجواء مُربكة يحكي عن زوجين يتلقون اشرطة ڤيديو توضح لهم ان حياتهم مراقبة ومكشوفة.قصة تعرض الجوانب الخفية في المجتمع الفرنسي،الفيلم حاصل على 24 جائزة دوليه.
The Piano Teacher 2001
*8.5/10
من أبرز أفلام المخرج الألماني الكبير مايكل هنيكي صاحب سعفتي كان عن فيلمي الشريط الابيض وأمور الذي حصل عليه أيضا على أوسكار افضل فيلم أجنبي فيما حقق بهذا الفيلم جائزة لجنة التحكيم الكبرى في مهرجان كان السينمائي في هذه الدراما الرومانسية حول علاقة شاب بمعلمة بيانو ماسوشية!
Amour 2012
*10\8
فيلم مايكل هينيكي” آمور ” الفائز بأوسكار أفضل فيلم أجنبي لعام 2012 كما فاز بسعفة كان لنفس العام , وهذا لم يحدث سوى مرة واحدة في عام 1955 مع فيلم مارتي, الفيلم يقدم دراما رومانسية جميلة حول زوجين مسنين يداهم أحدهما المرض ليبقى الآخر يعتني به, ليكرس مفاهيم الحب والوفاء والإنسانية .
The White Ribbon 2009
*10/10
بالنسبة لي هو أفضل أفلام المخرج الكبير الألماني مايكل هينيكي بالرغم من أن التفضيل بين أفلامه سيبدو محيرا لدى معجبيه ليس بسبب حجم الجوائز التي تحققها خاصة في مهرجان كان السينمائي فحسب وأنما بسبب طبيعة أعماله ذاتها من حيث الصورة والموضوع والمعالجة ! لكن هذا الفيلم الذي كان مرشحا للأوسكار كأفضل فيلم أجنبي وأفضل تصوير فيما حصل على جائزة الغولدن غلوب والسعفة الذهبية يقدم برأيي أفضل مايميز هينيكي ويعبر عن أسلوبه من حيث الصورة المتفردة الأخاذة أو من حيث طبيعة السرد وخلق الأحاث وثراء الشخصيات وطريقته في تقديمها حيث يعود هنا الى قرية ألمانية بسيطة فيما بعد الحرب العالمية الأولى وبأكثر من شخصية معقدة وخيط من الأحداث تتمحور الحكاية حول جريمة قتل غامضة!