الوسم: 2012

*8/10
“انا مؤمن ان هذه الحياة مجرد باب،عندما ينغلق،يُفتح أمامنا باب آخر”
فيلم اكشن ملحمي فلسفي .جمع افضل الأفكار الممكنة يحكي قصة البشر من خلال احداثه في 6 أزمنة مختلفه تم سردها بطريقة متداخلة. من اخراج الألماني توم تايكوير مخرج Run Lola Run والأخوة واشويسكي مخرجي سلسلة الماتريكس

*7.5/10
من الأفلام الدرامية الرومانسية اللطيفة عن تغير نمط حياة كاتب مشهور بعد ان تركته زوجته السابقه
والتعقيدات التي تمر به من خلال التعامل مع ابنه المراهق وابنته التي تقسم على عدم الوقوع في تجارب الحب.
يصور الفيلم عدة تجارب ممتعة ومختلفه في عام واحد ويأخذك لتعيش هذه الأحداث.

*7.5/10
فيلم دراما تشيلي سياسيي  عن تنفيذ إعلاني بحملة لهزيمة (أوجوستو بينوشيه)في استفتاء عام 1988 في تشيلي.

*7.5/10
عن عائله كتّاب الاب وابنته وابنه وعلاقات الحب التي يمرون فيها فيلم جميل – ب حوارات لطيفه وممتعة وشيقة في ذات الوقت
ويحكي عن وليام بورجينز كاتب مشهور، لكنه طيلة 3 سنوات لم يكتب أي شيء على الإطلاق ،خاصة منذ أن تركته زوجته السابقة إريكيا من أجل رجل آخر ، يمضي وليام وقته ما بين التجسس على زوجته تارة وبين اللهو مع جارته المتزوجة تريشيا تارة أخرى، ولكن أثناء كل ذلك يتعين على وليام أن يتعامل مع تعقيدات ومشاكل ابنه المراهق ،وابنته سامنثا التي تنشر أول كتاب لها ؛وتقُسم على عدم الوقوع في الحب مهما تكلف الأمر؛ حتى لا تعاني مثل معاناة والديها، أما ابنه فقد ورث عنه أيضًا موهبة الكتابة، وبعد مرور فترة من الزمن تتعقد الأمور التي تواجه العائلة من أجل معرفة المعنى الحقيقي للحب .

*7.5/10
تدور قصة الفيلم في اجواء مليئة بالرومانسية الرقيقة والخيال الجميل حول (كالفين) الروائي الشاب الذي يحقق نجاحًا باهرًا في بداية مسيرته، ويرسم شخصية خيالية لبطلة في رواياته الرومانسية ويجعلها تحبه، ثم تخرج (روبي سباركس) من بين صفحات الورق لتتجسد وتصبح حقيقية ويقع في حبها فعلياً.

*10\9
دراما جميلة من المخرج الكبير مامورو هوسودا حول فتاة جامعية تقيم علاقة عاطفية مع شاب مستذئب.وترتبط به بما يحدد مستقبل حياتها بشكل درامي مؤثر

*10\8
فيلم مايكل هينيكي” آمور ” الفائز بأوسكار أفضل فيلم أجنبي لعام 2012 كما فاز بسعفة كان لنفس العام , وهذا لم يحدث سوى مرة واحدة في عام 1955 مع فيلم مارتي, الفيلم يقدم دراما رومانسية جميلة حول زوجين مسنين يداهم أحدهما المرض ليبقى الآخر يعتني به, ليكرس مفاهيم الحب والوفاء والإنسانية .

*9/10
أعتقد أنه بعد مجموعة من الأفلاام التي أعلن فيها ويس أندرسون عن أسلوبه الخاص وبصرياته المدهشة وشخضياته اللافتة في قصصه الغريبة والطريفة يمكن أن نعتبر هذا الفيلم – وهو الأفضل برأيي – أعلى نماذج هذا الأسلوب والأكثر تعبيرا عن هذا المخرج الفذ ويس أندرسون.الفيلم كان قد رشح لأوسكار أفضل سيناريو أصلي كما رشح في الغولدن غلوب كافضل فيلم موسيقي أو كوميدي وهو بالفعل كوميديا درامية رومانسية جميلة حول فتى وفتاة يهربان مع بعض مما يستنفر الجميع للبحث عنهم.

*8/10
هنا حكاية مخرج مثيرة للإعجاب ! فالكندي زافيه دولان بدأ الإخراج عام 2009 وعمره عشرون عاما فقط وسجل وقتها حضورا لافتا في مهرجان كان محققا عددا من الجوائز التقديرية . ثم في سن الخامسة والعشرين ومع فيلمه الخامس Mommy  يحقق في كان 2014 جائزة لجنة التحكيم مناصفة مع المخرج العظيم الفرنسي غودار !! فيما يأتي هذا الفيلم (  لورانس على كل حال ) كثاني أفضل أفلامه تقديرا لدى الجمهور والنقاد كما فاز وقتها في كان بجائزة Queer Palm . ومن يشاهد هذا الفيلم الذي قدمه دولان وعمره وقتها في الثالثة والعشرين فقط سيرى مشروع مخرج كبير يمتلك الجرأة لطرح موضوعاته وصنع هوية خاصة به . فمع روح ثائرة يتنقل دولان في هذا الفيلم بين عدد من الأساليب بشكل تجريبي معبرا  برأيي عن مستوى تأثره بعدد من المخرجين والمدارس السينمائية فيما تفصح شخصيات الفيلم وحواراتها عن عمق الرؤية والمعالجة في قصة درامية مثيرة حول علاقة ممتدة طويلا بين امرأة ورجل يبحث عن ذاته في التحول الجنسي !!

*9/10
يظل المخرج كياروستامي من القلائل الذين يواصلون الإدهاش مع كل فيلم وكل قصة سواء كان فيلما فرنسيا أو قصة يايانية كهذه أو حتى فيلما إيرانيا حيث بدأ,وفي هذا الفيلم تحديد تتجلى لمحة من تميز هذا المخرج على مستوى السرد والمعالجة والصورة في قصة فتاة بائعة هوى يابانية في طوكيو تتوجه للقاءرجل كبير السن مثقف ويعمل مترجما يعيش في عزلة ! وحينما نرى كيف بدأ كياروستامي الفيلم في أول مشاهده وكيف أنهى القصة سنعرف كيف أن هذا المخرج لايمكن أن يقدم شيئا تقليديا! ولن يتوقف عن مفاجأة معجبيه!