*7/10
دراما فرنسية جيدة في محاولتها المثيرة لتشريح كنه العلاقات واضطراب المشاعر ! شاب في زيارة لابن عمه الغائب حيث يمكث في ضيافة زوجته لتجري بينهما أحاديث ذاتية حول علاقاتهم السابقة فيما تبدو الاحتمالات واردة بينهما!
مدونة سينمائية متجددة
*7/10
دراما فرنسية جيدة في محاولتها المثيرة لتشريح كنه العلاقات واضطراب المشاعر ! شاب في زيارة لابن عمه الغائب حيث يمكث في ضيافة زوجته لتجري بينهما أحاديث ذاتية حول علاقاتهم السابقة فيما تبدو الاحتمالات واردة بينهما!
*7/10
من بولندا دراما كوميدية تحكي 24 ساعة في الحياة المريرة لمعلم مطلق محبط يبقى في الحلقة المفرغة لهواجسه العديدة.
*7/10
ثاني افلام المخرج الدنماركي نيكولاس ريفن صاحب افلام : Drive ، Only God Forgives، The Neon Demon ,دراما جيدة بقصتين ، مهووس افلام يحاول التعرف على نادلة ، صديقان احدهما عنصري عنيف والاخر متزوج من اخته .فاز بجائزة الفيبرسي
*7.5/10
الفيلم الوثائقي الروماني المرشح لجائزتي اوسكار كأفضل وثائقي وافضل فيلم أجنبي حيث تتقصى صحافة حرة حالة فساد في الرعاية الصحية على إثر احتراق ملهى ليلي .
*8/10
فيلم يوناني من الخمسينات .دراما رومانسية كوميدية رائعة حيث مجموعة قصص ذات معنى عميق لايجمع بينها سوى عملة معدنية مزيفة !
*7/10
بعدما تركها زوجها من أجل امرأة أخرى تحاول المعلمة المخلصة والشغوفة التي تقوم بتدريس الفلسفة والمتمسكة بتقسيم حياتها مابين عملها وبيتها وأمها بمحاولة بناء حياتها من جديد
7.5/10
دراما رومانسية فرنسية جميلة معتمدة على رواية الجزائري الشهير ياسمينا خضراء ( فضل الليل على النهار) حيث يتتبع حياة الشاب يونس منذ الثلاثينات والاحتلال الفرنسي حتى الاستقلال في الستينات في احدى المدن الجزائرية مابين عائلته وأصدقائه وحبه .
فيديريكو فيلليني …أحد أشهر وأهم الاسماء في تاريخ السينما التي لايمكن لأي متابع او مهتم او حتى مجرد مشاهد سينمائي عابر الا ويقف عند هذا الاسم الكبير ليحضى بجزء من تفرده الخاص بالابداع منذ بدأ كاتبا ناجحا حتى انتهى مخرجا عظيما
وقبل أن يبدأ فيلليني مسيرته الحافلة في الاخراج مع اول روائعه Variety Lights عام 1950 كان قد وضع أوائل بصماته في الابداع السينمائي عبر الكتابة خلال عقد الاربعينات حينما بدأ العمل ككاتب سيناريو في حقبة الواقعية الإيطالية حيث غالبا ما كان يعمل مع المخرج الشهيرربيورتو روسيلليني فكان أول أعماله كتابة سيناريو أحد أهم أفلام الواقعية الايطالية Rome, Open City (1946) بجانب سيرجيو أميدي ومنه كان ترشيحهم الاول لجائزة الأوسكار كأفضل سيناريو. قبل ان يعود مرة اخرى ليرشح لأوسكار أفضل سيناريو مع أميدي و روسيلليني في 1950 لفلم Paisan بإخراج روسيلليني أيضا. لكنه لم يكتسب فيلليني شهرته العالمية ويضع أولى بصماته الاخراجية حتى عام 1953 حين فاز فلمه إي فيتوليني (1953) بجائزة الأسد الفضي في مهرجان البندقية و كان أحد المرشحين لجائزة الأسد الذهبي ومن هنا بدأت الحكاية …
ففي السنة التي بعدها, واصل فيلليني نجاحه بنجاح أكبر في فلم ” لا سترادا / La Strada ” (1954) ببطولة زوجته جوليتا ماسينا , حيث فاز بأكثر من خمسين جائزة عالمية تتضمن الأوسكار لأفضل فلم أجنبي , وهي السنة التي تقدم فيها هذه الجائزة للمرة الأولى , بالإضافة إلى الأسد الفضي و الترشح للذهبي في مهرجان البندقية. كما حظي الفلم بإعجاب نقدي عالي حيث يعد أحد أكثر الأفلام تأثيرا على السينما . و في 1957 صدر فلمه الشهير ايضا ” ليالي كابيريا / Nights of Cabiria ” ومن بطولة زوجته جوليتا ماسينا حيث فاز الفلم بالأوسكار لأفضل فلم أجنبي أيضا بعد ثلاث سنوات فقط من فوزه الاول, كما فازت زوجته بمهرجان كان كأفضل ممثلة .
حينها كان فيلليني قد عرف واشتهر كأحد العظماء في تاريخ السينما الإيطالية بجانب لوكينو فيسكونتي و فيتوريو دي سيكا و معلمه روبيتر روسيليني , و لكن لم يتنبأ أحد بقدوم الإعصار الذي اجتاح العالم عام 1960 بإسم ” لا دولشي فيتا / La Dolce Vita “حيث حطم الفلم جميع الأرقام القياسية لصندوق التذاكر و اصطف الناس ساعات طويلة لمشاهدة الفلم . كما واجه الفلم هجوما كبيرا من الفاتيكان و وصفوه بالفلم المعيب , و استنكره أعضاء الجناح اليميني في البرلمان لمواضيعه المثيرة للجدل . فيما تجرأ احد المتعصبين ليقوم بالبصق على فيلليني في أحد المؤتمرات الصحفية فيما كان الجمهوريصرخ عليه بالشتائم . ولم يكن الحال افضل منه حينما فاز الفيلم بالسعفة الذهبية بمهرجان كان في تلك السنة حيث واجه الجمهور ذلك بالاستهجان وتعابير الاعتراض !
و بعد هذه الضجة و النجاح الساحق الذي أحدثه فلمه الأخير هذا وجد فيلليني نفسه تحت ضغط كبير حيث ظل العالم السينمائي وقتها بأكمله يترقب كيف سيكون فلمه القادم وماالمستوى الاعلى الذي سيصل اليه او التجربة الفريدة الاخرى التي سيحققها , كما كان تحت ضغط من المنتجين و طاقم العمل و أصبح القلق يساوره فيما كان سيقدر على اتباع مسيرته هذه بتحفة جديدة لاتخيب ظن المنتجين وآمال عشاقه . مما أدى الى توقف أفكاره وانسداد الهامه واصبح في حيرة كبيرة لايستطيع معها أن يحدد كيف سيبدأ فلمه القادم , و في أمل لإيجاد حل لهذي المشكلة وطريقة يستأنف فيها معين ابداعه من جديد بدأ فيلليني بالبحث فقط عن مواقع لتصوير فلمه القادم دون حتى ان يتصور اسم الفيلم او أحداثه أو حتى شخصياته . فبدأ بخطوات إنتاج الفلم في عام 1962 حيث وقع فيلليني العقود مع المنتجين و تم بناء مواقع التصوير و إختيار الأبطال و إختبار ممثلين جدد و التعاقد مع طاقم العمل و المصورين , و لكن فيلليني ما زال لا يعلم عن الفلم شيئا سوى اسم بطله ( والذي أدى دوره أحد عمالقة التمثيل السينمائي مارسيلو ماستروياني بطل فيلمه السابق) و عند إقتراب موعد التصوير قرر فيلليني أن يتخلى عن المشروع وابلغ المنتجين بذلك بحجة أنه خسر فلمه الا انه وقبل أن يعلن عن تخليه هذا طلب منه المنتج حضور حفل بدء المشروع , و أثناء الحفل يحكي فيلليني أنه شعر بالعار الشديد تجاه الطاقم الذي كان ينتظر إبداعه , و في تلك اللحظة وجد فيلليني الحل و قرر أن يصنع فلما يحكي الحالة التي كان يعيشها تحت الضغوط … قصة المخرج الذي لم يعد يعلم ما هو الفلم الذي يريد إخراجه … قصة التحفة السينمائية الشهيرة ” ثمانية ونصف ” !!
*7/10
دراما عائلية جيدة من بلغاريا حول صعوبات التواصل مع المقربين منا حول ابن يعتني بوالده الذي فقد للتو زوجته معتقدا أنها كانت تريد إخباره شيئا مهما ويعزم على العثور على طريقة للتواصل معها ومعرفة مالذي تريد إخباره به بطريقة درامية ساخرة. كان الفيلم قد فاز بجائزة كريستال غلوب كأفضل فيلم في مهرجان كارلو فيفاري بالتشيك وهو الممثل الرسمي لبلغاريا في سباق ترشيحات الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي
*7.5/10
دراما دنماركية فازت بأوسكار أفضل فيلم أجنبي وترشحت في الغولدن غلوب كما فاز في مهرجان كان بجائزة Prize of the Ecumenical Jury – Special Mention.
خلال أواخر القرن التاسع عشر ، استقبل مجتمع ديني صارم في قرية دنماركية لاجئة فرنسية من الحرب الفرنسية البروسية كخادمة لبنات القس الراحل.