الوسم: فيلم جيد

*7/10
في إطار الخيال
يعيش الله في شكل إنساني ككاتب ساخر مع ابنته الصغيرة في بروكسل ، بلجيكا الحالية ،حيث ان والدها يقوم بعمل فظيع وقررت إعادة كتابة العالم ، وهبط إلى الأرض بحثًا عن رسله الستة الخاصين لكتابة شهادة جديدة تمامًا وتغيير الوضع الراهن.
ترشح لغولدن غلوب أفضل افضل فيلم اجنبي

*7/10
مزارع يتورط في صفقة مشبوهة مع تاجر لحوم سيء السمعه.
فيلم بلجيكي متقن،التصوير المونتاج التمثيل الإضاءة السيناريو،أذهلني التركيز على طريقة العمل على الشخصيات
ترشح لأوسكار أفضل فيلم بلغة أجنبية

*7/10

راهب و احد ممارسي شاولين كونغ فو ،يحصل على الماجستير في العلوم القتالية ، وفي اثناء العصر الحالي يصعب على الرهبان أن يتكسبوا من مهنتهم ، ولكن يدخلون في منافسة قوية جدا مع فريق في فى كرة القدم ، وذلك للفوز بجائزة كرة القدم الكبرى ، التي ستساعدهم في حياتهم كثيرا ، وعليهم تسخير كل مهاراتهم القتالية ، والخارقة من أجل خدمتهم في كرة القدم.

*7/10
تدور الأحداث في العالم السفلي لمدينة نيويورك تحديدا في عام 1979، أحد القائدين يجمع عصابات الشوارع في مدينة نيويورك في محاولة للاستيلاء عليها ،عندما يتم قتله، ويلقى باللوم على عصابة (The Warriors) والآن يجب أن يحموا نفسهم في حين أن كل العصابات الأخرى تتعقبهم لقتلهم.

*7/10
تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الطلاب يحققون في سلسلة من جرائم القتل الغامضة، ولكنهم في المقابل يتورطون في عدة أشياء خطيرة، والتي تقودهم لحل تلك الجرائم.

*7/10
حول مراهنة مخترع بريطاني، ولص صيني، وفنانة فرنسية على مغامرة السفر حول العالم في 80 يوما فقط
حائز على أوسكار أفضل فيلم وافضل كتابة سيناريو وافضل تصوير سينمائي وترشح لأوسكار افضل مخرج
وحاز على غولدن غلوب افضل فيلم وافضل ممثل في فيلم كوميدي موسيقي وترشح لغولدن غلوب افضل مخرج

*7/10
شابة تدعى (جولي) تسكن لوحدها تعاني من انهيار نفسي
حيث تقضي معظم وقتها في كتابة الرسائل ، تغادر غرفتها وتنضم إلى امرأة شابة.

*7/10
في المجتمع الروسي الراقي في أواخر القرن التاسع عشر ، دخلت الأرستوقراطية (آنا كارنينا)  في علاقة غيّرت حياتها مع الكونت (أليكسي فرونسكي).

*7/10
رجل معاق ذهنيا يناضل من أجل حضانة ابنته البالغة من العمر 7 سنوات ، وفي هذه القضية يعلم محاميه صاحب القلب البارد قيمة الحب والعائلة.
ترشح لأوسكار أفضل ممثل رئيسي

*7/10
القصة الحقيقية  حول مُعلمة طموحة تبدأ التعليم في ثانوية للأيتام، والذين يعانون من رفض المجتمع لهم والمشتتين أجتماعيًا وعاطفيًا، بهدف دمجهم مع بقية جيلهم ، من أجمل الأفلام التي تحث على نبذ الكراهية والعنصرية والعداوة داخل المجتمع.