مدونة سينمائية متجددة
*7.5/10
بعد فيلمه الملفتOslo, August 31st ثم الرائع Thelma هاهو النرويجي جواكيم تراير يقدم أحد أبرز أفلام السنة مرشح النرويج للاوسكار والحائز اعجابا نقديا وجماهيريا واسعا وافضل ممثلة في مهرجان كان في دراما رومانسية وحس كوميدي يوظف فيه ابتكارات إخراجية ليروي حكاية جولي ..امرأة مضطربة عاطفيا تائهة في حياتها بحثا عن اكتشاف نفسها أو تحقيق نجاحات مرضية . ترشح الفيلم في الأوسكار لجائزتي أفضل فيلم أجنبي / دولي و أفضل سيناريو أصلي
*7/10
وثائقي جيد عن النرويجي ماغنوس كارلسن ، معجزة الشطرنج النرويجية ، الذي أصبح أستاذا في اللعبة في سن الثالثة عشر و بطل العالم في 2013.
*7.5/10
من النرويج فيلم دراما كوميدية كان قد رشح لأوسكار أفضل فيلم أجنبي حول رجلين أحدهما تتوفى والدته بعد إيوائه 40 سنة فيتم إرساله للعيش في مؤسسة حكوميةحيث يلتقي نزيلا وصديقا جديدا لطيفا في الأربعينات أيضا ليتم إطلاقهم معا للحياة والعيش خارجا في شقة تمولها الدولة ويتقاضون أجرا على أمل أن يتمكنوا من العيش بمفردهم.
*7/10
يوم واحد في حياة الشاب (أندرس) ، شاب مدمن على المخدرات ، يأخذ إجازة قصيرة من مركز علاج الإدمان لإجراء مقابلة مع أحد الأصدقاء القدامى في أوسلو.
*7/10
تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الطلاب يحققون في سلسلة من جرائم القتل الغامضة، ولكنهم في المقابل يتورطون في عدة أشياء خطيرة، والتي تقودهم لحل تلك الجرائم.
*8/10
في منتصف الستينات مرت أندونيسا بمجزرة فظيعة راح ضحيتها أكثر من نصف مليون ممن اتهموا بالشيوعية محاولة قلب الحكم .هنا فيلم وثائقي يقابل فيه المخرج الأمريكي جوشوا اوبينهايمر في فيلمه الأول هذا بعضا ممن ارتكب تلك المجازر الوحشية من قادة فرق الموت ويكلب منهم إعادة تمثيل تلك الإعمال .فيلم وثائقي مؤثر جدا وبأسلوب فريد من المخرج ترشح لأوسكار أفضل وثائقي وألحقه المخرج بعد سنتين بفيلم آخر رائع عن نفس الموضوع بطريقة أخرى بعنوان
*7.5/10
في لقطة واحدة طويلة ممتدة حتى نهاية الفيلم ينجح المخرج النرويجي إيريك بوبي في صنع دراما وإثارة معتمدا على واقعة حقيقية من خلال قصة فتاة مراهقة تناضل من أجل البقاء والعثور على أختها الصغرى خلال جريمة القتل الجماعي الإرهابية في يوليو 2011 في مخيم صيفي سياسي في جزيرة أوتويا بالنرويج . شارك الفيلم في المسابقة الرسمية لمهرجان برلين
*7.5/10
فيلم تلفزيوني سويدي نرويجي يحكي قصة الرسام الشهير إدفارت مونك صاحب لوحة ( الصرخة ) والمراحل التي مرت بها حياته المهنية والعاطفية .
*7.5/10
وهو من بطولة ليني سيسيليا سباروك،
و يجول في عالم فتاة مراهقة يبلغ عمرها 14 عاماً، وتتعرّض للتمييز العنصري الذي كان سائداً في ثلاثينات القرن الماضي بسبب انها من قومية ساما (اللابيون)
تعيش هذه القومية في شمال السويد والنرويج وفنلندا وشبة جزيرة الكولا الروسية
حائز على جائزة
Label Europa Cinemas
وجائزة فيدورا لأفضل مخرج في مهرجان فينيسيا السينمائي
*7.5/10
‘من لا يجازف لا يربح’ فيلم اثارة وجريمة نرويجي وسويدي عن مدير تنفيذي محترف بسرقة اللوحات الفنية الثمينة بطريقة إبداعية حيث يخاطر بكل ما لديه من أجلها،من قصص الإثارة المشوقة اللي تشد انتباهك من اول لقطة، الفيلم كان من ضمن ترشيحات البافتا لأفضل فيلم اجنبي.
