*7/10
فيلم رعب وغموض جيد ومختلف بعض الشي حول امرأة تعمل في مراقبة الأفلام لحذف مشاهد العنف المؤثرة ، تلحظ شيئا في أحد الأفلام تعتقد انه مرتبط باختفاء أختها قبل سنوات !! حيث يمتزج لديها ولدينا الخيال بالواقع
مدونة سينمائية متجددة
*7/10
فيلم رعب وغموض جيد ومختلف بعض الشي حول امرأة تعمل في مراقبة الأفلام لحذف مشاهد العنف المؤثرة ، تلحظ شيئا في أحد الأفلام تعتقد انه مرتبط باختفاء أختها قبل سنوات !! حيث يمتزج لديها ولدينا الخيال بالواقع
*7.5/10
فيلم جميل وممتع و ربما افضل افلام السنة الموسيقية حيث يعتمد على قصة حقيقية لشاب طموح جدا ومكافح يسعى لكتابة أول مسرحية موسيقية تعرض له في برودواي . ترشح الفيلم في الغولدن غلوب كأفضل فيلم موسيقي / كوميدي وفاز بطله أندرو غارفيلد كأفضل ممثل عن فيلم موسيقي/ كوميدي كما ترشح الفيلم أوسكاريا كأفضل تحرير وممثل لأندرو
*7.5/10
أفضل أعمال الممثل والمخرج المسرحي الايرلندي كينيث براناه حيث يظهر هنا كمخرج سينمائي عتيق يجول بكاميرته وفق تكوين مشهديات جميلة ليطرح ومن وجهة نظر طفولية في الغالب حدثا تاريخيا يعود به للستينات حيث اضطرابات الصراع الديني المسيحي فاز كأفضل سيناريو في الغولدن غلوب , كما ترشح لسبع جوائز أوسكار منها أفضل فيلم وإخراج وسيناريو أصلي وأفضل ممثل مساعد وممثلة مساعدة
*7.5/10
بعد فيلمه الملفتOslo, August 31st ثم الرائع Thelma هاهو النرويجي جواكيم تراير يقدم أحد أبرز أفلام السنة مرشح النرويج للاوسكار والحائز اعجابا نقديا وجماهيريا واسعا وافضل ممثلة في مهرجان كان في دراما رومانسية وحس كوميدي يوظف فيه ابتكارات إخراجية ليروي حكاية جولي ..امرأة مضطربة عاطفيا تائهة في حياتها بحثا عن اكتشاف نفسها أو تحقيق نجاحات مرضية . ترشح الفيلم في الأوسكار لجائزتي أفضل فيلم أجنبي / دولي و أفضل سيناريو أصلي
*8/10
أخر أفلام المخرج التايلندي أبيتشاتبونغ ويرا سيثاكول المميز جدا بأسلوبه الفريد حينما يصنع أجواء خاصة مشبعة بروحه الفنية كما في أبرز أفلامه السابقة مثل Uncle Boonmee Who Can Recall His Past Lives , Syndromes and a Century , Tropical Malady . حيث يستعين هنا بالنجمة تيلدا سوانتون في دور امرأة اسكتلندية في كولومبيا تسمع أصواتا غريبة لايسمعها غيرها وتحاول فك غموض هذا الأمر . فاز الفيلم بجائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان السينمائي
*8/10
المخرج الاسباني الرائع بيدرو المودفار يعود هنا لإحدى موضوعاته المفضلة المتعلقة بالمرأة والأمومة في قصة ذات حبكة متقنة فياضة بالمشاعر من خلال قصة امرأة ومراهقة تضعان مولوديهما في نفس اليوم لتبدأ علاقة معقدة ذات اطراف متعددة !!
دون أن يختفي عن المشهد ذلك الحس السياسي التاريخي .
افضل افلام المودفار منذ The Skin I Live in عام 2011
مرشح في الاوسكار كأفضل ممثلة والغولدن غلوب كأفضل فيلم أجنبي بعد فوزه في مهرجان فينيسيا بجائزة Volpi Cup كأفضل ممثلة لبينيلوب كروز .
*8/10
مرشح اليابان للاوسكار والفائز كأفضل سيناريو في مهرجان كان للمخرج ريوسوكي هاماغوشي صاحب الفيلم الجميل Wheel of Fortune and Fantasy
معتمدا هنا على قصة قصير لموراكامي حول ممثل ومخرج مسرحي في رحلة طريق “نفسية ” مع سائقة تم تخصيصها لنقله أثناء عمله ! ترشح الفيلم في الأوسكار كأفضل فيلم وفيلم أجنبي / دولي وأفضل سيناريو مقتبس
*8/10
منذ أوائل أفلامه مثل The Consequences of Love ثم Il Divo مرورا باشهرها The Great Beauty وهو مختلف بأسلوب خاص يكرره دون أن يفقد جماليته لكن الايطالي سورنتينو هنا بدا مختلفا بعض الشي ،، تحررت كاميرته أكثر ، أضاف مسحة فيلينية على فيلمه … بدا ” إيطاليا ” أكثر من ذي قبل !
يذهب هنا إلى نابولي في منتصف الثمانينات
حيث ترتقب المدينة انتقال اللاعب الأسطورة مارادونا لفريق نابولي فيما يتتبع حياة شاب العائلية وتغيراتها بشكل كوميدي أو مأساوي ووقع التجارب الجديدة عليه !!
مرشح كأفضل فيلم أجنبي في الغولدن غلوب بعدما فاز في فينيسيا بجائزة لجنة التحكيم الكبرى , كما ترشح أوسكاريا كأفضل فيلم أجنبي
*7.5/10
المخرج النيوزلندية جين كامبيون صاحبة الفيلم الشهير The Piano تقدم هنا أحد أفضل وأهم أفلام السنة والمقتبس عن رواية توماس سافاج في قصةة درامية تعود الى عشرينات القرن الماضي في الغرب الأمريكي حول فيل وهو مزارع قاس وصارم كما يريد أن يظهر يتعرض لاحتمالات التغير حينما يجلب شقيقه زوجة له مع ابنها الذي يصبح مثيرا لسخرية فيل .الفيلم فاز في مهرجان فينيسيا كأفضل إخراج وترشح في الغولدن غلوب لسبع جوائز منها أفضل فيلم دراما وإخراج وسيناريو وبالطبع أفضل ممثل لبيندكت كومبرباتش عن أدائه الرائع لشخصية فيل. فيما كان الترشيح الأكبر من الأوسكار في اثنتي عشر جائزة منها أفضل فيلم وإخراج وسيناريو مقتبس وتصوير وتحرير وثلاث ترشيحات في التمثيل
*7.5/10
المخرج الكبير ويس أندرسون : Moonrise Kingdom ,The Grand Budapest Hotel , بأسلوبه الخاص المعتاد الزاخر بصريا وطريقته الشكلية الجميلة يروي أيضا كعادته قصصه البسيطة بأسلوب تشويقي جميل بأكبر قدر من النجوم الشهيرة حيث يرسل رسالة حب إلى الصحفيين عبر إحدى الصحف الأمريكية في مدينة فرنسية خيالية من القرن العشرين حينما يتتبع محرروها مجموعة من القصص الغريبة والطريفة .